عن ريبانزل أتحدث..
لا أدري من أين أبدأ..ذلك الفيلم انه
تعويذةُ فرحي السحرية..
بعد فراقٍ بيننا دام لعامٍ أو يقل
كثيراً..استطعت ثانيةً أن أُشاهد فيلمي الحبيب
ذلك الفيلم الذي لم أكون لأجرؤ على مشاهدته
الا وأنا أنا
كما ينبغي لأنا أن تكون..وكما ينبغي لقلبي
وعقلي أن يكمل كلاً منهما الآخر..
بعد خلافٍ وصراعٍ طويل بين أنا ومن ينبغي أن
تكون أنا أخيراً انتصرت أنا..وأخيراً جرؤت أن أُواجه يبانزل
ساعتان الا ربع ببسمةٍ لا تغادر
شفاهي..وفرحٍ لا يفارق قلبي..
لا أدري ما سر ارتباطي بتلك الصغيرة؟؟
..هي أنا
وأنا هي..نفترق عندما أتوه مني..و عندما أراها فوراً أعود..
أعلم أن الكثيرين مثلي يحبون هذا
الفيلم..ولكنه عندي ليس بفيلم انه رمز..
أنه قصةُ حياة..
حسناً انهُ أنا..
هذه المرة شاهدتهُ مُدبلجاً..
برغم حبي الشديد للهجةِ المصرية في أفلام
الانميشين.
الا أن هذا الفيلم بالذات..افتقدت فيه ما
حفظت من تفاصيلٍ باللغة الأصليه..ما تعودت عليه من شهقات..من نسمات..من ضحكات..
لا أُنكر أن الدبلجة ممتازة..والأغاني عولجت
بشكلٍ مثالي..
الا أنني أحن الي نسختي الأصلية القديمة
بين
قوسين المسروقة بعد العرض بأُسبوعٍ واحد D:
وصخب تعليقات الجُمهور..وعفوية تعليقات
الصغار..
برغمِ أيِ شئٍ ستبقي أنتي ريبانزل رمزي
الخاص..تعويذتي السحرية..
بأيِ لُغةٍ تكونين..ستبقين أنتي أنا..
♥♥♥
NERMEEN MAHMOUD
حلوه اوي ، شيء رائع انك تكوني نفسك مش حد تاني ومتتصنعيش حاجه ببساطه تكوني انتي فقط
ردحذفهههههههههه وكاني انا من يتكلم
ردحذفبجد خسيت انها انا وقعدت اتخيل
ولكن لم اكن لاقوي علي كل هذا الفراق
فتراجعت للحظه عندما تذكرت ذلك
تحياتي يا قمر