دُمت لي قلمي صوتاً لقلبي..

ودُمت لي شاطئي سكناً لأيامي..


مارس 14، 2012

أُمومـــــة!!

كُلما قابَلَت طفلاً  صغيراً دللته..
بعثرت له شعره..
وقبلته..
وبرغم سؤالها السابق عن اسمه تنسى..
وكالمُعتاد تُخطئ وتناديه باسمِ طفلٍ لها في الأحلام سمَّته..
في مذهبِ العقل..هي قمةٌ في الجنون..

وفي مذهبِ الأُمومة..هي قمةٌ في الصِـــــدق..

N.M
بقلمي الساعه
Labels:

هناك تعليق واحد:

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)